خطوط أيتافيا الجوية الرحلة 870

خطوط أيتافيا الجوية الرحلة 870
الطائرة المنكوبة نفسها في مطار ميونيخ ريم بمدينة ميونخ في 27 نوفمبر 1972

ملخص الحادث
التاريخ	27 يونيو 1980
البلد	إيطاليا
نوع الحادث	انفجار قنبلة
الموقع	البحر التيراني بالقرب من أوستيكا , إيطاليا
إحداثيات	39°43′00″N 12°55′00″E / 39.716666666667°N 12.916666666667°E / 39.716666666667; 12.916666666667
الركاب	77
الطاقم	4
الجرحى	0
الوفيات	81 (جميعهم)
الناجون	0
النوع	ماكدونل دوغلاس دي سي 9-15
المالك	خطوط أيتافيا الجوية
تسجيل طائرة	I-TIGI
بداية الرحلة	مطار ماركوني بولونيا الدولي ، بولونيا , إيطاليا
الوجهة	مطار باليرمو الدولي ، باليرمو , صقلية
الجرحى	0
تعديل مصدري - تعديل

خطوط أيتافيا الجوية الرحلة 870 هي رحلة طيران من بولونيا إلي باليرمو في 27 يونيو 1980 عندما كانت الطائرة تقترب من المجال الجوي لبلدية أوستيكا في إيطاليا فقدت ذيلها ومحركيها الخلفين عندما أنشطر الذيل والمحركين الخلفين عن الطائرة فجأة وتحطمت الطائرة في البحر التيراني بالقرب من أوستيكا في إيطاليا وعندما أنتهي التحقيق في 1995 كانت الولايات المتحدة والمملكة المتحدة ووكالة التحقيق في الحوادث الإيطالية تعتقد في سبب الحادث وهو انفجار قنبلة ولكن حكومة وسياسة وأقتصاد ورئاسة إيطاليا رفضت تلك النظرية لأنهم لم يعرفوا من مفجر طائرة الدي سي 9 وقررت في سبب الحادث وهو أصابتها بصاروخ وما زال حادث تحطم طائرة خطوط أيتافيا الجوية الرحلة 870 من أغرب التحقيقات الإيطالية التي لم تكتشف من قبل حتي يومنا هذا.^[1]^[2]^[3]

الطائرة وتفاصيل الرحلة

بولونيا ماركوني

موقع تحطم الطائرة

مطار باليرمو الدولي

موقع تحطم الطائرة. وموقع مطارات المغادرة والوصول

مراجع

^ "Italian court: Missile caused 1980 Mediterranean plane crash; Italy must pay compensation". واشنطن بوست. أسوشيتد برس. 23 January 2013. مؤرشف من الأصل في 30 نوفمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ أغسطس 2020. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
^ "Italy court fines government $137 million over mysterious crash of plane over Ustica". واشنطن بوست. أسوشيتد برس. 13 September 2011. مؤرشف من الأصل في 08 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ أغسطس 2020. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
^ 2. (Direct PDF link, ) نسخة محفوظة 2019-04-08 على موقع واي باك مشين.